طبقت المؤسسة العامة لتحلية المياه
المالحة تقنية جديدة في تحلية المياه تتميز بخفض استهلاك الوقود إلى نحو 40 في المائة. وتسهم التقنية الجديدة في خفض
استهلاك الوقود في محطات التحلية، وكذلك إطالة عمر محطات التحلية من 25 سنة إلى 40
سنة. ويأتي قرابة 52 في المائة من إنتاج
السعودية من المياه المحلاة من محطات تجاوزت العمر الافتراضي لعمل محطات التحلية.
وقال محافظ المؤسسة العامة للتحلية إن المؤسسة أجرت أكبر اختبار في العالم على هذه التقنية، حيث أنشأت محطة متكاملة يصل إنتاجها اليومي إلى 68 ألف متر مكعب من المياه المحلاة.
معتبرا هذا المشروع ليس اختباريا وإنما مشروع تجاري متكامل، حيث أكد أن المحطات الاختبارية التي تقام لاختبار التقنيات الجديدة لا يزيد إنتاجها على 15 ألف متر مكعب، مشددا على أن المؤسسة بنت محطة اختبارية ضخمة للتأكيد على جديتها في توطين تقنيات تحلية المياه وتطويرها، وتحول السعودية من بلد مستورد للتقنيات إلى بلد مصدر لها.
وأوضح آل إبراهيم أن دور تقنية الـ«إم إي دي» في إطالة عمر المحطات يأتي عبر استخدام معدن التيتانيوم على سبيل المثال في بناء المحطات، وليس للتقنية بشكل مباشر دور في إطالة عمر المحطة من عدمها، كذلك زيادة كمية إنتاج من المياه المحلاة ليس لها دور مباشر وإنما عبر استخدام مواد أخرى في عملية التحلية.
وشدد آل إبراهيم على أن التقنيات في مجال تحلية المياه في تطور مستمر، وأضاف أن المؤسسة لن تحصر نفسها في تقنية محددة وتغفل باقي التقنيات، في إشارة منه إلى أن المؤسسة ستتوسع في «إم إي دي» بحدود معينة، ولن تكون هذه التقنية هي الحل الوحيد في كل المحطات، لكنها ستستخدمها ضمن طيف واسع من تقنيات التحلية، حيث سيكون لديها توجه للتحلية بالطاقة الشمسية.
وقال محافظ المؤسسة العامة للتحلية إن المؤسسة أجرت أكبر اختبار في العالم على هذه التقنية، حيث أنشأت محطة متكاملة يصل إنتاجها اليومي إلى 68 ألف متر مكعب من المياه المحلاة.
معتبرا هذا المشروع ليس اختباريا وإنما مشروع تجاري متكامل، حيث أكد أن المحطات الاختبارية التي تقام لاختبار التقنيات الجديدة لا يزيد إنتاجها على 15 ألف متر مكعب، مشددا على أن المؤسسة بنت محطة اختبارية ضخمة للتأكيد على جديتها في توطين تقنيات تحلية المياه وتطويرها، وتحول السعودية من بلد مستورد للتقنيات إلى بلد مصدر لها.
وأوضح آل إبراهيم أن دور تقنية الـ«إم إي دي» في إطالة عمر المحطات يأتي عبر استخدام معدن التيتانيوم على سبيل المثال في بناء المحطات، وليس للتقنية بشكل مباشر دور في إطالة عمر المحطة من عدمها، كذلك زيادة كمية إنتاج من المياه المحلاة ليس لها دور مباشر وإنما عبر استخدام مواد أخرى في عملية التحلية.
وشدد آل إبراهيم على أن التقنيات في مجال تحلية المياه في تطور مستمر، وأضاف أن المؤسسة لن تحصر نفسها في تقنية محددة وتغفل باقي التقنيات، في إشارة منه إلى أن المؤسسة ستتوسع في «إم إي دي» بحدود معينة، ولن تكون هذه التقنية هي الحل الوحيد في كل المحطات، لكنها ستستخدمها ضمن طيف واسع من تقنيات التحلية، حيث سيكون لديها توجه للتحلية بالطاقة الشمسية.
غاليتكم / ليلى علي فرج .
شكراااا على المعلومة
ردحذفلا شُكر على وااااااااااااااااااااااااااااااااااجب
حذفغاليتكم / لُل ست الكل ( ليلى علي فرج )
ليلى م شـآء الله عليكي موآضييعك مرره رهييبه
ردحذفومعلومـآت جديده أول مرره تممر عليا
يسلمو حبيبي ^^
تسلمي يا غالية أهم شئ إني أفدتكم
حذفغاليتكم / لُل ست الكل ( ليلى علي فرج )
يعطيك العافية
ردحذفنوف الصادق
كلااااااام جميل
ردحذفشكر ليلى